تحوّلت شوارع بلدية السانية خلال الحملة الانتخابية إلى حلبة لممارسة رياضة »المطرف » والعصي، حيث نشب خلال الأسبوع المنصرم حوار » بالعصي بين مناضلين من الأرندي والأفافاس حول الأماكن المخصصة لتعليق ملصقات كل حزب. وتعتبر »الخيزرانة » أو »المطرف » كما يٌعرف في غرب البلاد إحدى الوسائل الحديثة في الماركتينغ والإشهار السياسي الجزائري، بعد استعمال الكلاب الألمانية و »الدوبيرمان » طبعا من طرف الحركة التصحيحية للأفالان التي تحتفظ بكل حقوق التأليف!
وهران: م. بن هدار
|
Laisser un commentaire
Vous devez être connecté pour rédiger un commentaire.