Monsieur OBAMA,
Faites vite sauvez nous des gangsters et de lewurs rejetons qui ont confisque le pays depuis 1962.Les Chadli. les boutef,les lamari et tous les autres ministres,DRS, sergeants Garcia volent le pays depuis 62. Vite une cour internationale pour les juger et sauver le peuple.
Sont-ce les vrais casseurs qu'on nous montre? dit :
Les pauvres,ils ont vidés les boutiques du coin ! Mais, ne vous en faites,cela se passe dans une petite république » Club des Pins » non loin d’ Alger.
Ils se tiennent prêts à plier bagages et partir; mais avant, ils volent les choses qui restent à voler! Le profit maximum , quoi ?
إن الأحداث التي هزت تونس مؤخرا والتي تهز مصر حاليا، بمثابة منعرج تاريخي في سياق تطورات المنطقة. والبلدان اللذان لا بد أن تمسهما قريبا هما الجزائر وسوريا. هذه الأحداث تعبر عن غضب المواطنين ضد المسيرين الذين ابتعدوا عن المسار التاريخي للروح الوطنية التي انبثقت عن حركات التحرر خلال القرن العشرين. إن أجيال المناضلين الذين كافحوا في الفترة الممتدة بين 1940 و 1950 كان هدفهم بناء دول محترمة عالميا متطورة في نموها الاقتصادي ومزدهرة في حياتها الاجتماعية، إلا أن نخبها ما بعيد الاستقلال لم تحقق أيا من هذه الأهداف بل خلقت أنظمة متسلطة معزولة عن شعوبها تتآكل بفعل الفساد بجميع أنواعه. والاحتجاجات العنيفة التي بدأت في تونس والتي ستصل الجزائر قريبا لا محالة، إنما تطمح إلى استرجاع ثقة المواطنين في حكوماتهم. وإن التونسيين والمصريين والجزائريين وغيرهم أمسوا الآن يرفضون طأطأة رؤوسهم حياء مما وقع لمؤسساتهم وجيشهم وشرطاتهم و.. التي حولت عن مهامها المنيطة بها، لاسيما خدمة أوطانها. لقد فقد الأنظمة العربية شرعياتها كما فقدت ثقة شعوبها. وتعذرت لديها مصادر التطور كي تتحول إلى انبعاث لمجتمعاتها. والآن أضحى التغيير الجذري أمرا حتميا ولا بد من قطيعة نهائية عن الأنظمة التي ألحقت أضرارا فادحة بعزة الوطن وكرامة المواطنين وبمستقبل الأجيال كما بالمقاومة للاحتلال.
يذكر من الناحية التاريخية، إن كل ما يحدث في تونس أو مصر يؤثر على مجريات الأحداث بالجزائر. فالقضاء على النظام الملكي مثلا من طرف الضباط الأحرار بمصر سنة 1952 كان من العوامل المشجعة للوطنيين الجزائريين على تحضير الثورة المسلحة التي اندلعت سنة 1954. وكانت قد سبقتها انتفاضة تونس والمغرب ضد ما يسمى الحماية الفرنسية. ولا بد من التذكير أن كلمة « فلاقة » جاء من تونس وكان المعمرون ينعتون بها الفدائيين التونسيين الذين كانوا يضربون رؤوس ممثلي النظام الفرنسي.
إن الغليان الشعبي الذي بدأ في تونس غير بعيد عن الجزائر العاصمة وقسنطينة ووهران… يجب احتواؤها وشد يدها كي تحقق أهدافها التي منها: إقامة دولة القانون والنظام الديمقراطي. وعلى المواطنين وموظفي الدولة أن يتفادوا سفك الدماء التي قد تتسبب في مآسي آلاف العائلات. إن الكراهية التي يكنها الشباب ضد الحكام ليس لها مثيل في المنطقة. ولا بد أن نتذكر أن الجزائر قد عاشت أحداثا دامية سقط جراءها ما يربو عن 200000 ضحية على مدى عشر سنوات والجراح ما زالت لم تندمل. الجزائر بلد غني بثرواته المتنوعة، بددها المسئولون أصحاب الجشع من الذين يتعاملون خارج قوانين الدولة (قضيتي خليفة وسوناطراك). والشعب يعيب على بوتفليقة والمخابرات أنهم أدوا بالبلاد إلى الخراب والدمار. مع ذلك لا يعني أن الأمور قد بلغت مستوى القنوط؛ فمن الممكن جدا أن نتجنب حمام الدم. ولأجل ذلك، يجب على القيادة العسكرية أن يحذر من ارتكاب خطأ تاريخي مرة ثانية، كما أن عليه أن يتقبل تغيير النظام بمساعدة المجتمع على ترميم مؤسسات الدولة.
من الإجراءات التي لا بد منها من أجل تحقيق التهدئة ما يلي:
- خلع عبد العزيز بوتفليقة وإزاحته من الحكم.
- طرد توفيق مدين ومساعديه المقربين من الجيش الوطني الشعبي.
- حل كافة مصالح جهاز المخابرات العسكرية باستثناء مصالح التجسس المضاد؛ القصد من هذا الإجراء هو سحب الجيش من الوزارات والدرك والشرطة والقضاء والإعلام.
- تشكيل حكومة انتقالية برئاسة عبد الحميد مهري مكونة من شخصيات جديدة ليس لها علاقة بالنظام القائم، مهمتها الرئيسية: تسيير الشؤون الجارية للدولة وتحضير الانتخابات الرئاسية والتشريعية في غضون ستة أشهر.
- حل المجلس الشعبي الوطني ومجلس الأمة مع إلزام جميع النواب بإرجاع الأموال التي تحصلوا عليها، إلى الخزينة العمومية منذ سنة 2008.
- سحب الدعم المالي المخصص لكل من لحزبي التجمع الوطني الديمقراطي وجبهة التحرير الوطني.
بعدئذ سيكون على الحكومة الانتقالية أن تتحمل السلطة السياسية فوق القيادة العسكرية التي ستقوم بمساعدتها على تحقيق مهمة حفظ النظام وحماية الأرواح والأشخاص والممتلكات. ولها أن تدعو المواطنين إلى تنظيم أنفسهم في جمعيات أو أحزاب سياسية تشارك في تطبيق الديمقراطية وتفعيل دولة القانون. وعليه، لن يقصى أي اتجاه سياسي من المؤسسات ولكن بالشروط التالية:
- الاعتراف بأحقية الدولة وحدها في استعمال القوة في إطار القانون.
- التعهد باحترام حرية التعبير وحرية الإعلام واحترام كرامة المواطن.
- الاعتراف بالمساواة القانونية بين الرجال والنساء.
- قبول النظام الانتخابي الذي يقضي بالأغلبية النسبية.
- التعهد بقبول قرار الانتخابات مهما كانت نتائجها.
وتحقيق دولة القانون والديمقراطية من مقاصد الجزائر ولا جدوى من معارضتها؛ من الأفضل مسايرة تطوراتها دون عنف كما فعلت الدول الاشتراكية سابقا في أوربا الشرقية. والمسؤولية الملقاة على عاتق الموظفين السامين، خاصة منهم الضباط العسكريين كبيرة؛ إنهم مطالبون بالارتقاء إلى مستوى تحديات التاريخ
les pillages pendant des emeutes ca existe dans le monde entier,on les a vus dernierement chez nous,des pileurs ,des voleurs…, mais une chose est certaine:on peut les comprendre et pardonner mais ja
Cette carricature confirme que:
- BOUTEFLIKA: PATRON DE L’ENTV
- OUYAHIA: PATRON DE LA METEO
- ZERHOUNI: PATRON DE LA REPRESSION
- BELKHADEM: PROPRIETAIRE (MOUL ECCHI)
SOS, peuple et pays en danger.
Fat el awan ya habibi.
Bonne chance aux Algériens et aux Algériennes.
http://nonalelectiondelahonte.centerblog.net
http://amnistie.centerblog.net
Monsieur OBAMA,
Faites vite sauvez nous des gangsters et de lewurs rejetons qui ont confisque le pays depuis 1962.Les Chadli. les boutef,les lamari et tous les autres ministres,DRS, sergeants Garcia volent le pays depuis 62. Vite une cour internationale pour les juger et sauver le peuple.
Les pauvres,ils ont vidés les boutiques du coin ! Mais, ne vous en faites,cela se passe dans une petite république » Club des Pins » non loin d’ Alger.
Ils se tiennent prêts à plier bagages et partir; mais avant, ils volent les choses qui restent à voler! Le profit maximum , quoi ?
مقترح حل للخروج من الأزمة
الدكتور الهواري عدي.
إن الأحداث التي هزت تونس مؤخرا والتي تهز مصر حاليا، بمثابة منعرج تاريخي في سياق تطورات المنطقة. والبلدان اللذان لا بد أن تمسهما قريبا هما الجزائر وسوريا. هذه الأحداث تعبر عن غضب المواطنين ضد المسيرين الذين ابتعدوا عن المسار التاريخي للروح الوطنية التي انبثقت عن حركات التحرر خلال القرن العشرين. إن أجيال المناضلين الذين كافحوا في الفترة الممتدة بين 1940 و 1950 كان هدفهم بناء دول محترمة عالميا متطورة في نموها الاقتصادي ومزدهرة في حياتها الاجتماعية، إلا أن نخبها ما بعيد الاستقلال لم تحقق أيا من هذه الأهداف بل خلقت أنظمة متسلطة معزولة عن شعوبها تتآكل بفعل الفساد بجميع أنواعه. والاحتجاجات العنيفة التي بدأت في تونس والتي ستصل الجزائر قريبا لا محالة، إنما تطمح إلى استرجاع ثقة المواطنين في حكوماتهم. وإن التونسيين والمصريين والجزائريين وغيرهم أمسوا الآن يرفضون طأطأة رؤوسهم حياء مما وقع لمؤسساتهم وجيشهم وشرطاتهم و.. التي حولت عن مهامها المنيطة بها، لاسيما خدمة أوطانها. لقد فقد الأنظمة العربية شرعياتها كما فقدت ثقة شعوبها. وتعذرت لديها مصادر التطور كي تتحول إلى انبعاث لمجتمعاتها. والآن أضحى التغيير الجذري أمرا حتميا ولا بد من قطيعة نهائية عن الأنظمة التي ألحقت أضرارا فادحة بعزة الوطن وكرامة المواطنين وبمستقبل الأجيال كما بالمقاومة للاحتلال.
يذكر من الناحية التاريخية، إن كل ما يحدث في تونس أو مصر يؤثر على مجريات الأحداث بالجزائر. فالقضاء على النظام الملكي مثلا من طرف الضباط الأحرار بمصر سنة 1952 كان من العوامل المشجعة للوطنيين الجزائريين على تحضير الثورة المسلحة التي اندلعت سنة 1954. وكانت قد سبقتها انتفاضة تونس والمغرب ضد ما يسمى الحماية الفرنسية. ولا بد من التذكير أن كلمة « فلاقة » جاء من تونس وكان المعمرون ينعتون بها الفدائيين التونسيين الذين كانوا يضربون رؤوس ممثلي النظام الفرنسي.
إن الغليان الشعبي الذي بدأ في تونس غير بعيد عن الجزائر العاصمة وقسنطينة ووهران… يجب احتواؤها وشد يدها كي تحقق أهدافها التي منها: إقامة دولة القانون والنظام الديمقراطي. وعلى المواطنين وموظفي الدولة أن يتفادوا سفك الدماء التي قد تتسبب في مآسي آلاف العائلات. إن الكراهية التي يكنها الشباب ضد الحكام ليس لها مثيل في المنطقة. ولا بد أن نتذكر أن الجزائر قد عاشت أحداثا دامية سقط جراءها ما يربو عن 200000 ضحية على مدى عشر سنوات والجراح ما زالت لم تندمل. الجزائر بلد غني بثرواته المتنوعة، بددها المسئولون أصحاب الجشع من الذين يتعاملون خارج قوانين الدولة (قضيتي خليفة وسوناطراك). والشعب يعيب على بوتفليقة والمخابرات أنهم أدوا بالبلاد إلى الخراب والدمار. مع ذلك لا يعني أن الأمور قد بلغت مستوى القنوط؛ فمن الممكن جدا أن نتجنب حمام الدم. ولأجل ذلك، يجب على القيادة العسكرية أن يحذر من ارتكاب خطأ تاريخي مرة ثانية، كما أن عليه أن يتقبل تغيير النظام بمساعدة المجتمع على ترميم مؤسسات الدولة.
من الإجراءات التي لا بد منها من أجل تحقيق التهدئة ما يلي:
- خلع عبد العزيز بوتفليقة وإزاحته من الحكم.
- طرد توفيق مدين ومساعديه المقربين من الجيش الوطني الشعبي.
- حل كافة مصالح جهاز المخابرات العسكرية باستثناء مصالح التجسس المضاد؛ القصد من هذا الإجراء هو سحب الجيش من الوزارات والدرك والشرطة والقضاء والإعلام.
- تشكيل حكومة انتقالية برئاسة عبد الحميد مهري مكونة من شخصيات جديدة ليس لها علاقة بالنظام القائم، مهمتها الرئيسية: تسيير الشؤون الجارية للدولة وتحضير الانتخابات الرئاسية والتشريعية في غضون ستة أشهر.
- حل المجلس الشعبي الوطني ومجلس الأمة مع إلزام جميع النواب بإرجاع الأموال التي تحصلوا عليها، إلى الخزينة العمومية منذ سنة 2008.
- سحب الدعم المالي المخصص لكل من لحزبي التجمع الوطني الديمقراطي وجبهة التحرير الوطني.
بعدئذ سيكون على الحكومة الانتقالية أن تتحمل السلطة السياسية فوق القيادة العسكرية التي ستقوم بمساعدتها على تحقيق مهمة حفظ النظام وحماية الأرواح والأشخاص والممتلكات. ولها أن تدعو المواطنين إلى تنظيم أنفسهم في جمعيات أو أحزاب سياسية تشارك في تطبيق الديمقراطية وتفعيل دولة القانون. وعليه، لن يقصى أي اتجاه سياسي من المؤسسات ولكن بالشروط التالية:
- الاعتراف بأحقية الدولة وحدها في استعمال القوة في إطار القانون.
- التعهد باحترام حرية التعبير وحرية الإعلام واحترام كرامة المواطن.
- الاعتراف بالمساواة القانونية بين الرجال والنساء.
- قبول النظام الانتخابي الذي يقضي بالأغلبية النسبية.
- التعهد بقبول قرار الانتخابات مهما كانت نتائجها.
وتحقيق دولة القانون والديمقراطية من مقاصد الجزائر ولا جدوى من معارضتها؛ من الأفضل مسايرة تطوراتها دون عنف كما فعلت الدول الاشتراكية سابقا في أوربا الشرقية. والمسؤولية الملقاة على عاتق الموظفين السامين، خاصة منهم الضباط العسكريين كبيرة؛ إنهم مطالبون بالارتقاء إلى مستوى تحديات التاريخ
les pillages pendant des emeutes ca existe dans le monde entier,on les a vus dernierement chez nous,des pileurs ,des voleurs…, mais une chose est certaine:on peut les comprendre et pardonner mais ja
Cette carricature confirme que:
- BOUTEFLIKA: PATRON DE L’ENTV
- OUYAHIA: PATRON DE LA METEO
- ZERHOUNI: PATRON DE LA REPRESSION
- BELKHADEM: PROPRIETAIRE (MOUL ECCHI)